إن القضيب عبارة عن أنبوبة عضلية تتكون من عضلات أسفنجية تمد فيها شرايين وأوردة.
يأتي الانتصاب عن طريق المجموعة العصبية الموجودة في نهاية العمود الفقري
التي تقوم بإرسال أشارات نتيجة الإثارة الجنسية فيقوم الدم بالاندفاع في الأوردة و
الشرايين الموجودة بالقضيب فتنتفخ العضلات الأسفنجية فيقوم
القضيب بما يسمى (بالانتصاب )
إن العضلات الأسفنجية داخل القضيب عضلات ذات طبيعة خاصة ولكنها تشترك مع باقي عضلات الجسد في كونها ذات قابلية للنمو وزيادة حجمها إذا ما أعطيت الوسائل والأغذية المناسبة كما هو الحال عند متدربي (رياضة كمال الأجسام ) الذين يتناولون (الفيتامينات ) والأدوية مثل ( المينو اسد ) وجميع أنواع البودرات الغنية بالبروتينات المغذية للعضلات وعن طريق تمارين متخصصة وبطرق غذائية معينه يزداد الحجم العضلي للجسد وهذا هو الحال في العضلات الأسفنجية الخاصة بالقضيب.
ومع اختلاف الوسائل والطرق المستخدمة لزيادة حجم تلك العضلات إلا أن هناك أنوع
معينه من الأعشاب النادرة والمتخصصة لغذاء هذا النوع من العضلات تصنع تلك الأعشاب
على هيئة دهان نفاذ يدهن به القضيب يوميا لفترة معينة وفى خلال تلك الفترة
يزداد حجم القضيب طولا وحجما بشكل ملحوظ مع زيادة القدرة على الانتصاب حيث تساعد
تلك الخلطات على توسيع مجرى الدم في القضيب مما يجعل اندفاع الدم داخله يمر بشكل
سريع ومريح وهذا كله يؤدي إلى قوة انتصاب القضيب .
ومما لايدع مجال للشك أن استخدام تلك الأخلطة والأمزجة من الأعشاب لا تاتي بأي
آثار جانبية .
بطبيعة الحال إن استخدام الاعشاب كعلاج لا يشترط تواجد شروط جسدية معينة
لاستخدامها أو حالة مرضية تمنع من ذلك وهذا العلاج فعال مجرب مع العديد من
مستخدميه.
هذا العلاج يمكن أن يصل بالقضيب الى 6 سم كحد أدنى و9 سم كحد أقصى هذا من حيث الطول أما العرض فيزيد 4 سم قطرا.
وتظهرنتائج العلاج منذ الاسبوع الاول من استخدامه مع العلم ان مدة استعمال العلاج اسبوعين فقط
